Detailed Notes on مؤسسة أعمال ماسية
Detailed Notes on مؤسسة أعمال ماسية
Blog Article
في النهاية، نؤمن بأن تخصيص التصميمات وفقًا لرغبات العملاء وضمان التواصل الفعال خلال مراحل التصميم والتنفيذ هي أساس نجاح أي مشروع أثاث خشبي.
في الأعمال الخشبية ذات الجودة العالية تفوق بكثير مجرد التكلفة الأولية.
للمملكة مكانة مرموقة بين دول العالم قاطبة، وميزها الله بأن جعلها مهد الإسلام وبلد الحرمين الشريفين، وأنعم عليها بثروات طبيعية وبشرية، إضافة إلى ما تحتله المملكة من دور رائد وبناء في المحافل السياسية.
تعتبر البنية التحتية الرقيمة عاملاً أساسيًا لبناء أنشطة صناعية متطورة للأهداف التالية:
عطلة عيد الفطر: تبدأ من الخامس والعشرين من شهر رمضان إلى الخامس من شهر شوال ومدتها من عشرة أيام وحتى أسبوعين حسب توافقها مع عطلة نهاية الأسبوع
دائمًا ما تبدأ قصص النجاح برؤية، وأنجح الرؤى هي تلك التي تبنى على مكامن القوة.
* تتميز المملكة بمقدراتها المعدنية كالألمونيوم والفوسفات والذهب والنحاس واليورانيوم وغيرها.
إنشاء وحدات تخزين مدمجة وخزائن الحائط لتحقيق أقصى استفادة من المساحات.
“لقد مكّننا استخدام التقنيات الحديثة من تطوير منتجات أكثر إبداعًا وكفاءة من أي وقت مضى.”
بالإضافة إلى ذلك، فإن استخدام الخشب المصقول والملمس الناعم، يعطي هذا الأثاث مظهرًا فاخرًا ومتينًا يصمد للزمن. في النهاية، فإن الأثاث الخشبي المصمم بأسلوب فريد وجميل يعكس الذوق الرفيع للأفراد ويضيف لمسة جمالية مميزة لأي مساحة يتواجد فيها.
لوطننا موقع جغرافي استراتيجي، فالمملكة العربية السعودية هي أهم بوابة للعالم بصفتها مركز ربط للقارات الثلاث آسيا وأروبا وأفريقيا، وتحيط بها أكثر المعابر المائية أهمية.
دورًا محوريًا في مستقبل صناعة الأثاث الخشبي. من المتوقع أن تساعد برامج التصميم ثلاثية الأبعاد والآلات الرقمية المتطورة على إنتاج أثاث أكثر تعقيدًا وإبداعًا.
لدينا سجل حافل من المشاريع الناجحة، يمكنك الاطلاع عليها لتتأكد من جودة خدماتنا.
ترتبط الصناعة في المملكة العربية السعودية بالنفط والغاز الطبيعي: تكرير وبترو كيمياء. وأهم المنتوجات الصناعية: تصميمات خشبية الاسمنت القطران، قضبان الفولاذ، الاثيلين، العلف، جليكول الاثيلين، الايتانول الصناعي، ديكلورور الاثيلين، الستيارين، الصودا الكاوية، الازوت, حمض السيتريك، الاوكسجين، الميلامين، وهناك ايضا تحلية مياه البحر وصناعة المواد الغذائية.
